لم يسبق للشاب عبد الله أن تخيّل قسوة الحياة التي يعيشها الآن، فهو يقطن رفقة زوجته في منزلٍ للإيجار، وسط ظروفٍ يكللها الفقر وغياب أبسط متطلبات الحياة، تعرّض سابقاً لإصابةٍ حربية خسر إثرها بصره وبُتِرت يده، مما أجبره على الانقطاع عن العمل، ليصبح أمام حاجةٍ ملّحة لتبرعاتكم الكريمة، لكي يسدد الديون ويدفع إيجار منزله، ساهموا معنا بمبلغ ١٥٠٠$ لتتغير حياة عبد الله نحو الأفضل.
لم يسبق للشاب عبد الله أن تخيّل قسوة الحياة التي يعيشها الآن، فهو يقطن رفقة زوجته في منزلٍ للإيجار، وسط ظروفٍ يكللها الفقر وغياب أبسط متطلبات الحياة، تعرّض سابقاً لإصابةٍ حربية خسر إثرها بصره وبُتِرت يده، مما أجبره على الانقطاع عن العمل، ليصبح أمام حاجةٍ ملّحة لتبرعاتكم الكريمة، لكي يسدد الديون ويدفع إيجار منزله، ساهموا معنا بمبلغ ١٥٠٠$ لتتغير حياة عبد الله نحو الأفضل.