في وقتٍ موازٍ لمجيئها إلى الحياة اعتُقِل والد الطفلة ريماس، التي تبلغ من العمر الآن سبعة أعوام، لتبقى منذ أن أدركت معنى غيابه عن حياتها، على أمل خروجه من السجن، تعيش مع والدتها ظروفاً مزرية، وسط غياب المعيل وثقل المعيشة وإيجار المنزل، تطمح ريماس لأن تصبح معلمةً في المستقبل، ساهموا معنا لنلوّن أحلامها بألوان الأمل.
في وقتٍ موازٍ لمجيئها إلى الحياة اعتُقِل والد الطفلة ريماس، التي تبلغ من العمر الآن سبعة أعوام، لتبقى منذ أن أدركت معنى غيابه عن حياتها، على أمل خروجه من السجن، تعيش مع والدتها ظروفاً مزرية، وسط غياب المعيل وثقل المعيشة وإيجار المنزل، تطمح ريماس لأن تصبح معلمةً في المستقبل، ساهموا معنا لنلوّن أحلامها بألوان الأمل.