لم يسبق للطفل محمد أن خرج للعب مع أصدقائه أو جلس على مقاعد الدراسة، فمرض الضمور الدماغي يمنعه من عيش طفولته كما يجب، خسر والده قبل ستة أعوام لتصبح حياته منذ ذلك الحين أكثر قسوة، يعيش مع والدته وإخوته في منزل متواضع وسط حاجةٍ كبيرة لرعايةٍ خاصة، فكونوا عوناً له.
لم يسبق للطفل محمد أن خرج للعب مع أصدقائه أو جلس على مقاعد الدراسة، فمرض الضمور الدماغي يمنعه من عيش طفولته كما يجب، خسر والده قبل ستة أعوام لتصبح حياته منذ ذلك الحين أكثر قسوة، يعيش مع والدته وإخوته في منزل متواضع وسط حاجةٍ كبيرة لرعايةٍ خاصة، فكونوا عوناً له.