لم تكن الصُدف الجميلة مُنصفةً مع الطفلة إلهام، فقد استشهد والدها في يوم ميلادها، قبل أن تلمحه عيناها الصغيرتين، ليرافقها اليتم منذ بداية حياتها التي لم تتجاوز الثمانية أعوام، تعيش الآن مع والدتها في منزل الجدّة القديم، وسط معاناة كبيرة من ضيق الظروف المعيشية، تحلم إلهام أن تصبح طبيبة في المستقبل، فكونوا لها سنداً لتحقق ما تتمنى.
لم تكن الصُدف الجميلة مُنصفةً مع الطفلة إلهام، فقد استشهد والدها في يوم ميلادها، قبل أن تلمحه عيناها الصغيرتين، ليرافقها اليتم منذ بداية حياتها التي لم تتجاوز الثمانية أعوام، تعيش الآن مع والدتها في منزل الجدّة القديم، وسط معاناة كبيرة من ضيق الظروف المعيشية، تحلم إلهام أن تصبح طبيبة في المستقبل، فكونوا لها سنداً لتحقق ما تتمنى.