ولدت الطفلة عام ٢٠١٩ ، وبعد مرور سنتين وفي أحداث كورونا أصيب والدها بالفايروس وكان سببا في وفاته ، لم تستطع ماسة أن تنشأ تحت كنف والدها أو أن تحتفظ بذكريات معه مثل باقي الأطفال .
أم الطفلة تعيش مع طفلتيها دون وجود أي معيل أو أحد من الأقارب ولا تملك أي مصدر للدخل ولا تعمل رغم أنهم ملزمين بدفع إيجار شهري للمنزل الذي يقطنون فيه .
بادر بكفالة الطفلة وخذ بيدها من الظلام إلى النور وساهم بتمهيد حياتها لطفولة مليئة بالسلام.
ولدت الطفلة عام ٢٠١٩ ، وبعد مرور سنتين وفي أحداث كورونا أصيب والدها بالفايروس وكان سببا في وفاته ، لم تستطع ماسة أن تنشأ تحت كنف والدها أو أن تحتفظ بذكريات معه مثل باقي الأطفال .
أم الطفلة تعيش مع طفلتيها دون وجود أي معيل أو أحد من الأقارب ولا تملك أي مصدر للدخل ولا تعمل رغم أنهم ملزمين بدفع إيجار شهري للمنزل الذي يقطنون فيه .
بادر بكفالة الطفلة وخذ بيدها من الظلام إلى النور وساهم بتمهيد حياتها لطفولة مليئة بالسلام.
.