في يومٍ واحد وقبل أقل من عام استشهد والد ووالدة الطفل يوسف، ليبدأ حياة جديدة يكللها اليتم والفقد، في حين لم يتبقَ له سوى جدته لتعتني به، يعيش الآن في منزل للإيجار، رفقة خمسة عشر شخصاً آخرين، ووسط ازدحام العيشِ والآمال، يطمح أن يستكمل تعليمه ليصبح مهندساً في المستقبل، ساهموا معنا لنكن سبباً في تحقيق أمنياته.
في يومٍ واحد وقبل أقل من عام استشهد والد ووالدة الطفل يوسف، ليبدأ حياة جديدة يكللها اليتم والفقد، في حين لم يتبقَ له سوى جدته لتعتني به، يعيش الآن في منزل للإيجار، رفقة خمسة عشر شخصاً آخرين، ووسط ازدحام العيشِ والآمال، يطمح أن يستكمل تعليمه ليصبح مهندساً في المستقبل، ساهموا معنا لنكن سبباً في تحقيق أمنياته.