ما إن بدأ يُدرك أبواه ويتعلق بهما حتى فقد أحدهما، “مرض كلى” يودي بوالده ليصبح هذا الطفل يتيماً بعمر الرابعة، فما أدرك بعدها إلا الحرمان والحاجة، وخصوصاً أنه يعيش بوضع مادي ضعيف دون دخل أو معيل.
يحتاج عبد الرزاق لكفالة تضمن عيشه وتسد ثغرة من ثغراته التي لا تعد.!
ما إن بدأ يُدرك أبواه ويتعلق بهما حتى فقد أحدهما، “مرض كلى” يودي بوالده ليصبح هذا الطفل يتيماً بعمر الرابعة، فما أدرك بعدها إلا الحرمان والحاجة، وخصوصاً أنه يعيش بوضع مادي ضعيف دون دخل أو معيل.
يحتاج عبد الرزاق لكفالة تضمن عيشه وتسد ثغرة من ثغراته التي لا تعد.!