بشار
كان في عمر العاشرة، حين سمع فجأةً صوت قصفٍ للطيران، لم يعلم أن هذا الصوت سلب منه أغلى ما يملك، وكان نقطة فاصلة في حياةٍ سيملؤها الحزن والتعب، بشار طفل من مواليد 2010، معاناته من فقد والده مستمرّة ومؤلمة، لكن خيركم الموجود؛ سيكون كفيل لتعويضه وجبر قلبه، وتأمين احتياجاته بكفالة شهرية، فكونوا له الأمل الذي لا ينقطع، رغم كل الآلام.