متفوقٌ ولكن !
لقد اكتملت الحملة، شكراً لكل المساهمين، تبرعاتكم تصنع أثراً.
معلومات الحالة قبل اكتمالها
لم تنتهِ ظروفهم المأساوية، التي بدأت مع المرحلة الدراسية، واستمرت للمرحلة الجامعية، فأصبح خوف الشاب عبد الرؤف الوحيد هو خسارته لجامعته التي وصل فيها لسنته الثانية.
لكي يتبدد هذا الخوف، دعمك سيساهم باستمرار تعليمه بتأمين تكلفة القسط الجامعي، وتخفيف ثقل همومه في ظل ندرة فرص العمل.
متفوقٌ ولكن ! المبلغ المتبرع به
$500.00